CONSIDERATIONS TO KNOW ABOUT الإنسان عدو نفسه

Considerations To Know About الإنسان عدو نفسه

Considerations To Know About الإنسان عدو نفسه

Blog Article



وعليه أن يَحرص كل الحِرص على أن تكون أعماله متَّفقةً مع هدْي نبيِّه محمد - صلى الله عليه وسلم - حتى يَنال ثواب الله وفضْله وجنَّته بفضْل الله ورحمته، ويَسلم مِن عدوِّه الشيطان وحزبِه، والنار المعدَّة لعدوِّه وأوليائه ممَّن أطاع الشيطانَ وحِزبه.

أما حين يبدأ الإنسان فى تخطى حدود قدراته البشرية ، والإنشغال بذاته فقط عن حب الغير وحب الطبيعة ، فحينها يكون قد دخل مرحلة التدمير الذاتى ، لا سيما أن تلك الحالة ستأخذه إلى حب المادة كما نرى في مجتماعاتنا حالياً .

إلى أن قال: وأما النفْس الأمارة فجعل الشيطان قرينها وصاحبها الذي يليها، فهو يَعِدُها ويمنِّيها، ويَقذف فيها الباطل، ويَأمُرها بالسوء، ويُزيِّنه لها، ويُطيل في الأمل، ويُريها الباطل في صورةٍ تَقبَلها وتَستحسِنها، ويمدُّها بأنواع الإمداد الباطل؛ مِن الأمانيِّ الكاذِبة، والشهوات المُهلِكة، ويَستعين عليها بهَواها وإرادتها.

إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً لِّمَنْ خَافَ عَذَابَ الْآخِرَةِ ۚ ذَٰلِكَ يَوْمٌ مَّجْمُوعٌ لَّهُ النَّاسُ وَذَٰلِكَ يَوْمٌ مَّشْهُودٌ

لِيُنفِقْ ذُو سَعَةٍ مِّن سَعَتِهِ ۖ وَمَن قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ ۚ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آتَاهَا ۚ سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا

... الإنسان هو الذي يفهم وأنّ النفس التي هي صورة الإنسان كما هو تفسد بالموت. وأن ... ويصرح ابن رشد بهذا الاقتصار نفسه في مختصر كتاب النفس» أي الاقتصار على ...

أقسم الله سبحانه اضغط هنا بالسماء والنجم الذي يطرق ليلا وما أدراك ما عِظَمُ هذا النجم؟ هو النجم المضيء المتوهِّج.

ليس الأمر كما تقولون من أنكم في عبادتكم غير الله مُحِقون، بل تكذِّبون بيوم الحساب والجزاء.

قل -أيها الرسول- للناس: إنما أُمرت أن أعبد رب هذه البلدة، وهي مكة ، الذي حَرَّمها على خلقه أن يسفكوا فيها دمًا حرامًا، أو يظلموا فيها أحدًا، أو يصيدوا صيدها، أو يقطعوا شجرها، وله سبحانه كل شيء، وأُمرت أن أعبده وحده دون مَن سواه، وأُمرت أن أكون من المنقادين لأمره، المبادرين لطاعته، وأن أتلو القرآن على الناس، فمن اهتدى بما فيه واتبع ما جئت به، فإنما خير ذلك وجزاؤه لنفسه، ومن ضلَّ عن الحق فقل -أيها الرسول-: إنما أنا نذير لكم من عذاب الله وعقابه إن لم تؤمنوا، فأنا واحد من الرسل الذين أنذروا قومهم، وليس بيدي من الهداية شيء.

ما كان البعث من القبور إلا نتيجة نفخة واحدة في القرن ، فإذا جميع الخلق لدينا ماثلون للحساب والجزاء.

ﻣﺮﺣﻠﺔ ﺷﺪﻳﺪة ... ﻧﻔﺴﻪ وﻳﺘﺠﺎوز اﻟﻮﺿﻊ اﻟﻘﺎﺋـﻢ، ﻧـﺎﻫـﻴـﻚ ﻋـﻦ. ا@ﺎﺿﻲ. إﻧﻪ ﻳﺸـﺤـﺬ ﻓـﻌـﺎﻟـﻴـﺎﺗـﻪ ا ...

أم هى وساوس دخيله مفروضة حتى أفقد ايمانى بذاتي قبل الجميع ..

وإن عليكم لملائكة رقباء كراما على الله كاتبين لما وُكِّلوا بإحصائه، لا يفوتهم من أعمالكم وأسراركم شيء، يعلمون ما تفعلون من خير أو شر.

كل نفس بما كسبت من أعمال الشر والسوء محبوسة مرهونة بكسبها، لا تُفَكُّ حتى تؤدي ما عليها من الحقوق والعقوبات، إلا المسلمين المخلصين أصحاب اليمين الذين فكُّوا رقابهم بالطاعة، هم في جنات لا يُدْرَك وصفها، يسأل بعضهم بعضًا عن الكافرين الذين أجرموا في حق أنفسهم: ما الذي أدخلكم جهنم، وجعلكم تذوقون سعيرها؟ قال المجرمون: لم نكن من المصلِّين في الدنيا، ولم نكن نتصدق ونحسن للفقراء والمساكين، وكنا نتحدث بالباطل مع أهل الغَواية والضلالة، وكنا نكذب بيوم الحساب والجزاء، حتى جاءنا الموت، ونحن في تلك الضلالات والمنكرات.

Report this page